تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

المذهب الشيعي أمثلة على

"المذهب الشيعي" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • وكان قد اعتنق المذهب الشيعي في عام 1934.
  • هناك أقلية من الحضارم يتبعون المذهب الشيعي، وهم أندونيسيون من أصل عربي، وعلى رغم من أنها أقلية صغيرة لكنها متزايدة.
  • تقول الحكومة إن الحوثيين هم من اتباع المذهب الشيعي الاثني عشري وهو مذهب شيعي يختلف عن المذهب الشيعي السائد في البلاد.
  • تقول الحكومة إن الحوثيين هم من اتباع المذهب الشيعي الاثني عشري وهو مذهب شيعي يختلف عن المذهب الشيعي السائد في البلاد.
  • حاول الفرس التعديل على معاهدة القسطنطينية (1736)، من خلال المطالبة بالمذهب الجعفري، وكان أقلية في المذهب الشيعي وقبوله كمذهب خامس في الإسلام.
  • مثل التوأم العراقي فإن حزب الدعوة الإسلامي في لبنان "يأكد على السرية القصوى والنشاط تحت الأرض بما يتماشى مع المذهب الشيعي التقليدي لحماية المجتمع من الاضطهاد".
  • معظم المواطنين القطريين ينتمون إلى الحركة الإسلامية السلفية للوهابية وبين 5-15٪ من المسلمين في قطر يتبعون المذهب الشيعي مع الطوائف الإسلامية الأخرى الصغيرة جدا.
  • للتأكيد على مدى ضعف انتشار المذهب الشيعي في إيران قبل الصفويين فإن أحد المؤرخين ذكر أنه كان يوجد كتاب واحد ديني شيعي فقط في عاصمة إسماعيل الأول تبريز.
  • شجع الصفويين على نشر المذهب الشيعي، بالإضافة إلى الآداب والثقافة وخلق الشاه عباس الأول جو فكري وذلك على حسب أراء بعض العلماء يمثل "عصر ذهبي" جديد.
  • بتوحيد الصفويون لإيران على أنها دولة مستقلة في سنة 1501م تم اتخاذ المذهب الشيعي الإثني عشري والذي يعرف أيضا بالإمامي مذهبًا رسميًا للدولة، والذي يعتبر من أهم نقاط التحول في تاريخ الإسلام.
  • أما عن المذهب الشيعي في إيران، قالت شيرين إنه بعد الفتح الإسلامي لفارس وتحوُّل إيران إلى الإسلام "في نهاية المطاف اعتنقنا المذهب الشيعي، بخلاف العرب السنيين" في إشَارة إلى أن الفرس لا زالوا مسلمِين لكن "كنَّا إيرانيين".
  • أما عن المذهب الشيعي في إيران، قالت شيرين إنه بعد الفتح الإسلامي لفارس وتحوُّل إيران إلى الإسلام "في نهاية المطاف اعتنقنا المذهب الشيعي، بخلاف العرب السنيين" في إشَارة إلى أن الفرس لا زالوا مسلمِين لكن "كنَّا إيرانيين".
  • الكرزكاني مثل غيره من علماء البحرين البارزين مثل يوسف البحراني كان تابعا لتقليد الأخباريين داخل المذهب الشيعي الذين كانوا يميلون لرفض تعيينه لأن الأخباريين حذرين تقليديين لسلطة الدولة على عكس معظم رجال الدين الفرس الذين يتبعون المدرسة الأصولية المحافظة.